THE BEST SIDE OF تأثير التكنولوجيا على العادات اليومية

The best Side of تأثير التكنولوجيا على العادات اليومية

The best Side of تأثير التكنولوجيا على العادات اليومية

Blog Article

أحد التناقضات بين جميع أنواع التكنولوجيا هو أنها غالبًا ما تعد بفوائد توفير الوقت، ولكنها تفشل بطريقة أو بأخرى في تقديمها. كم مرة تسببت في إحباط أسنانك في موقع إنترنت رفض التحميل أو عند مكالمة تم إسقاطها على هاتفك الخلوي؟ على الرغم من الأجهزة الموفرة للوقت مثل غسالات الصحون والغسالات والآن المكانس الكهربائية التي تعمل بالتحكم عن بعد، فإن متوسط الوقت المستغرق في الأعمال المنزلية هو نفسه اليوم كما كان قبل خمسين عامًا.

ولا شك أن لهذه الجوانب الثلاث أهميتها من حيث رفاهية المجتمع وتقدمه أو من حيث تخلفه وتأخره. فكثرة السكان في مجتمع قد تكون مصدر هيبته في القتال والحروب وقد تكون عبئًا على موارده إن كانت محدودة. وكثافة السكان في مكان ما تُحدث الكثير من التغيرات الاجتماعية في نمط المساكن والمرافق والتماسك الاجتماعي.

وكل هذا من العوامل المسببة للتغير الاجتماعي. لأن الحياة تنحسر عن تلك البقاع، وقد يهجرها ساكنوها إلى بيئة أخرى، ليواجهوا ظروفًا جديدة تستلزم تغيرًا في نوع أعمالهم، وطرق تفكيرهم.

وبالنتيجة، فإنّ القائمين على التجربة يقترحون أنّ الهواتف تجعلنا أقلّ رضًى عند تعاملنا مع المواقف الاجتماعيّة؛ لأنّها تمنعنا من الانسجام فيها بشكلٍ تام.

فمن خلال استخدام التقنيات بشكلٍ متوازنٍ ومدروس، يمكننا الاستفادة من مزاياها في تعزيزِ الرفاهية البدنية والنفسية للأفراد وتحسين جودة الحياة بشكلٍ عام.

تساهم التكنولوجيا بشكل كبير في الوصول إلى المعلومات واكتسابها، وبالتالي تطويرها، وهو ما يُعد سبباً لوجود ثورة علميّة ومعرفيّة ضخمة يترتّب عليها تسهيل حياة البشر من خلال زيادة الاختراعات في المجالات العملية المختلفة، ومثال ذلك إمداد المصانع بالعديد من الآلات والمعدّات المتطورة التي ساعدت على توفير سلع وخدمات ذات جودة عالية، وذلك عن طريق تسهيل عمليات الإنتاج في المصانع وجعلها ذات وقت وجهد أقل، بالإضافة لإفادتها في تقليل تكلفة التشغيل لصالح أرباب العمل.[١]

المستخلص: في ظل التطور التكنولوجي الكبير وظهور العولمة زادت المنافسة العالمية ,حيث أصبحت فيها المنافسة تمارس ضغطها على جميع القطاعات. وفي ظل هذا المحيط لابد من الشركات إن تعتمد على الوسائل التي تحافظ فيها على وضعها التنافسي من خلال الحصول على معلومات عن المنافسين تساعدها على رسم إستراتيجيتها التي تحقق لها قدرة تنافسية سواء عن طريق التميز أو تخفيض تكاليف منتجاتها ومن هذه الوسائل الذكاء التنافسي والهندسة العكسية التي تساعد على اكتساب معلومات عن المنافسين وتحليلها ووضعها إمام متخذ القرار ومن هذا المنطلق تكونت فكرة البحث في بيان دور الذكاء التنافسي والهندسة العكسية في تحقيق الميزة التنافسية لذا جاءت مشكلة البحث في تساؤلات عدة: * ما هو الذكاء التنافسي وكيف يؤثر في الميزة التنافسية؟ * كيف تساعد الهندسة العكسية الذكاء التنافسي على تحقيق ميزة تنافسية؟ يهدف البحث إلى بيان المرتكزات المعرفية للذكاء التنافسي والهندسة العكسية ودورها في تحقيق الميزة التنافسية من خلال تحقيق إستراتيجية الشركة وهي التكلفة الأقل أو التميز.

كما أنّ الأخطار الأمنيّة والتحدّيات المرتبطة بالخصوصيّة الرقميّة قد تشكل تهديداً لأمنِ الأفراد ومعلوماتهم الشخصيّة.

تتسرب المخلفات الكيميائية الناتجة من المصانع والمطاحن إلى مصادر المياه المتعددة؛ مما يتسبب في تلوث مياه الشرب، وإصابة الكائنات الحية بالأمراض، وموتها. المراجع

دور الذكاء التنافسي والهندسة العكسية في تحقيق الميزة التنافسية(*)

قد يؤدي التكنولوجيا أيضًا إلى تغيير الأساليب الثقافية وتفضيلات الإعلام وتحديد الهوية الشخصية على الإنترنت.

العملية التي تزيد من مقدار التخصص وتمايز البنية في المجتمعات

أيضاً، يمكن تدريب الذكاء الاصطناعي على أداء المهام التي تستهلك وقتاً من البشر مش عمليات التصحيح اللغوي كأضافة الفواصل أو الأقواس وغيرها، بل واقتراح البدائل، مما يوفر ساعات من الوقت البشري.

إلى جانب ذلك، ساهمت التكنولوجيا الحديثة في تعزيزِ التواصل الاجتماعي وتحسين نوعية حياة تعرف على المزيد الأفراد. فوسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية عزَّزت قدرةَ الناس على البقاء على اتصال مع أحبّائهم وأصدقائهم بغضّ النظر عن المسافاتِ الجغرافية.

Report this page